بعد حملة سانيو الناجحة,جيش تشين,بما في ذلك 1,000-رجل القائد لي شين,بوصات تقترب أكثر من تحقيق حلم الملك ينغ تشنغ بتوحيد الصين.مع موطئ قدم جغرافي كبير في ولاية وي تحت سيطرتها الآن,تضع تشين أنظارها شرقا نحو الدول المتحاربة المتبقية.في هذه الأثناء ، استغل لي مو - وهو استراتيجي لا مثيل له ورئيس الوزراء المعين حديثًا لولاية تشاو - هدنة زهاو المؤقتة مع تشين للتفاوض مع الدول الأخرى دون انقطاع..على ما يبدو دون سابق إنذار,يتلقى Ying Zheng أخبارًا عن جيوش من ولايات Chu,تشاو,وي,هان,يان,و Qi قد عبروا إلى منطقة تشين.أدركت بعد فوات الأوان الغرض من هدنة لي مو مع تشين,جمع تشنغ مستشاريه بسرعة لوضع خطة لمخاطبة جيش التحالف المكون من ست دول على أعتاب منازلهم.لأول مرة في التاريخ,تواجه دولة تشين دمارًا كاملاً ويجب أن تستخدم كل الموارد والاستراتيجيات المتاحة لها لمنع نفسها من محوها من الخريطة.[بقلم MAL Rewrite]